حاجات كتيرة تغيرت و تزيدت عشان تطوير التكنولوجيا، ومن المهم منها تطوير التسلية. دلوقتي نقدر نعجب بافكار الناس من بلاد وامكان بعيدة عشان العلاقات ادولية يسمحوا لنا بتناقل الافكار. انا شخص يعجب بافلام متنوعة، وشاف الافلام واحد من هواياتي اكتر بحبها. بس ما باحبش كل فيلم- في اكتر زبالّة تجي يُخرج من هوليوود وعشان كده انا سعيد انّ امكن اشوف افلام من امكان مختلفة.
حابدى مع نوع الافلام ما باحبهش. صناعة الفيلم هي طريقة خاصة وظريفة لاخراج اعلانات ولا افكار، بس افلام كتيرة يستعملوا الفيلم لكسب الفلوس بس. عدة افلام ف"٢٠١٢" ولا اي فيلم مع نيكولاس كايج يخرج بس لكسب الفلوس، وما بتضيف لحياتي خالص. لما اشوف فيلم كده أشعر بالغضب قوي عشان الوقت الضاىع. لو الفيلم ما يسبّبني بالتفير في البكرة، الفيلم هو مضيعة وقت. بس في افلام ممتازة كمان، عدة من هوليوود و عدة من امكان مختلفة. انا باحب "امريكان بيوتي" (جمال امريكي) فيه يُنقد طريقة الهياة المملة والزائفة لما رجل بيقرر بخلاص عبوديته للنظام والانتظام. نفس الفكرة تكون في فيلم تاني باحبه كتيرا، اسمه "فايت كلاب". فيلم ياباني باحبه كتير اسمه "ديبارتورز" (المغادرين) ويتكلم عن رجل بيفقد شغله وجوزته ويلزم يشكّل حياة جديدة. عجمي، الفيلم الفلسطيني-اسراييلي، يتكلم عن مشاكل الناس يعيشين فيه بطريقة ممتازة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.