أنا باحب أحضر حفلات موسيقية كتير و أكتر فرقة باحبها بتتغير كل يوم. باحب فرقة اسمها سنو باترول جدا و رحت حفلة موسيقية بتاعتها من سنين. و ماكانتش الفرقة مشهورة في الوقت ده. و عشان كدة التذاكر كانت رخيصة قوي بالنسبة لي عشان الحفلات الموسيقية ممكن تبقى غالية جدا من تجربتي. و العرض كان رائع و الموسيقى كانت هايلة طبعا و لكن بالنسبة لي كان المفروض حد يوطي الصوت شوية. و كانت الحفلة في مكان غريب شوية عشان الفرقة ماكانتش مشهورة قوي و عشان كدة كان فيه تلوث شوية قدام المكان ده. و العمارة كانت لوحدها في وسط مكان فاضي جنب بحيرة سولت ليك الكبرى. أظن دلوقتي أن المكان ده كان رخيص للفريقة الجديدة. و كان فيه ريحة وحشة قوي برة العمارة كمان. و لو عمرك رحت جنب بحيرة سولت ليك الكبرى قبل كدة فأكيد إنت عارف الريحة دي كويس. و العمارة بنت في أوائل سنين ولاية يوتا. و عشان كدة كنت قلقانة شوية عشان ماكنتش عايزة أشم الريحة دي خالص ولا أتنفس الهوا الوحش اللي جوة البناية. و لكن بعد ما دخلت كنت مبسوطة قوي. العمارة كانت جميلة جدا و ماكانتش الريحة الوحشة فيها. كان فيه بالكون جميل حول الأوضة الكبيرة اللي كانت جوة العمارة. و كانت خشبة المسرح قريبة من المتفرجين. و الموسيقى كانت هايلة و الساحة كمان.
الاثنين، ٢٤ أكتوبر ٢٠١١
سنو باترول
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.