الجمعة، ٢٣ سبتمبر ٢٠١١

انا باحب


باحب لعب الكمبوتر جدا. و كنت لعب لعب الكمبوتر كل يوم السبت في كل الاسبوع لغية الايام المدرسة. كنت باحب لعب الكمبوتر عشان دي ممتعة و ممكن مريحة كمان. مع لعب الكمبوتر ممكن اللاعب بيروح عالم تاني و ينسي مشاكل حياته لغية وقت صغيرة. و لعب الكمبوتر عندها تحديات و ألغاز و بعد اللاعب يخلص معها عنده اللاعب شعر بسعيةد و ذكية. و كمان في لعب الكمبوتر في الإنترنت ممكن بتلعب مع شباب من كل العالم. و باحب حاجة دي قوي و حاجة كويس. و في الإنترنت جمعة دولية و شباب من كل العالم يلعبون مع بعض. ل


و كان لعب الكمبوتر المفضول لعب السمه "السيمس". في لعب ده، تصنع اسرة و تبني بيتهم و تلعب لغية حياتهم و حياة اطفالهم و تستمر مثل ده. وكنت باحب الحكايات في لعب ده. و في لعب ده، مكان كتير لالخيالية فيه. و "السيمس" لعب كبير للكمبوتر و فيلات كتير فيه فمش ممكن بالعب ده في كمبوتري عشان عندي كمبوتر المحمول.فبقيت اتفرغ على التليفيزون على كمبوتري ولا مش بالعب "السيمس" ابدا. ممكن لما اروب بيت ولداي و كمبوتري كبير فيه، ممكن العب "السيمس". ل

هناك ٣ تعليقات:

  1. يا كلير ... لعبة السيمس شكلها مسلية جدا. يمكن أجربها في يوم!

    ردحذف
  2. أن شاء الله، لما تروحي البيت، اتي هتلعبي "سيمس." على طول، أخويا بيلعب "سيمس" كما، لكن، معرفتش ازي ألعب اللعب! دلوقتي، أعرف أكتر عن اللعب.

    ردحذف
  3. باحب "سيمس"!! كان فترات في طفولتي لما لعبت سيمس" للأقل ست ساعات ليوم للغية بدت بافتكر عن جوعي زاي "أخضر" أو " برتقالي." بس وقفت بعد ان دخلت الجامعة فماعنديش وقت كافي و "سيمس" تحتل وقت كتير.

    ردحذف

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.