الثلاثاء، ٢٧ سبتمبر ٢٠١١

لما فاضي, بأعمل أشياء كتير مع وقتي. نشاطي المفضل تفرج أفلام. لما كنت صغير, كنت عيز أصبح ممثل أو مخرج. باحب معظم أنواع أفلام: دراما, الخيال العلمي, حركة, رعب, و أخرين. أفكر الأفلام طريقة خاصة لتحكي قصة. مثل كاتب لكتابه, مخرج يضيف نمطه لالقصة. مخرجي المفضل "مارطن سكورسايسي" لكن باحب "دافد فينشلر", "ألفرد حيتشكوك", و "جاي ريتشي" كمان. نمطهم و أفلامهم مهمة قوي لالعالم الفيلم. السيناريو الافيلم مهمة كمان. كاتب الفيلم مهمة قوي عشان النشاطاط و الحوار تغير التيرة الفيلم. باحب الكتاب الفيلم "أرون سوركن" و "أندرو كفن واكر". جزء كبير تاني لأفلام الممثل. الممثل مهمة عشان يغيرون الطريقة تشعر عن اللأحرف. ممثلي المفضل "أل بشينو" لكن باحب "روبرت دينيرو", حومفري بوجارت" و "دانيل داي لويس".

باحب العب بوكر كمان لما فاضي. بوكر مباراة بطاقة لما كل شخص عنده بطاقتين و خمس بطاقات في الوسط. الشخص معه الأحسن "يد" يفوز. لكن شخص يفوز كمان اذا يحط جنيه كافي لكل شخص أخرة يفشلون. باحب بوكر عشان مباراة صعبة. لا تعرف أي بطاقات عندهم شخص أخرة. بالعبه مع أصحابي و في كازينو. شكرا لقرأة!

الاثنين، ٢٦ سبتمبر ٢٠١١

باحب الكتاب "الأمير الصغير"

باحب الكتاب "الأمير الصغير" بالكاتب الفرنساوي المشهور أنطوان دي سانت أكزوبيري. في القصة أنطوان طيار للفرنساوي في الحرب العالمية الثانية. في واحدة من مهماته فوق الصحراء كانت فيه مشكلة مع الطائرة و اضطرت للأرض في وسط الصحراء. لما على الأرض، بيقابل أمير صغير اللي بيبدأ يحكي عن حياته على كوكب أخرى و ازاي راح من كوكبه لوسط الصحراء.

الأمير الصغير كان ساكن في كوكبه الصغير اللي مش أكبر من بيت و كان في الكوكب وردة جميلة و فريدة قوي. الأمير حب الوردة مع كل قلبه، و لكن عندها الوردة مطالب كتيرة و الأمير كان غاضب بها. بعد وقت طويل قرر أنه يخرج كوكبه و وردته. راح الأمير من كوكب لكوكب و قابل كتير من الناس الغريبين. قابل ملك اللي بيحب السلطة و قابلراجل اللي بيحب نفسه و بعدين قابل راجل اللي بيشرب الكحول عشان هو حزين و عايز ينسى انه حزين لكن الكحول يجعله أحزن. و بعدين الأمير بيقابل راجل اللي بيحب شغله أكتر من حياته.

لما وصل الأمير الصغير في كوكب الأرض قابل ورد كتير و كان شكلها نفس شكل الوردة بتاعته اللي حب في كوكبه و هو حزين في التعلم عن وردته مش فريدة كما افتكر. بعدين بيقابل ثعلب و بعد أسبوع هم صاحبين. عشان كلام الثعلب الأمير بيفهم السبب للوردة بتاعته كانت فريدة له و لي الوردات في الجنينة ماكانتش فريدة له عشان الأمير اتعرف و حب الوردة في كوكبه كما اتعرف الثعلب بصورة جاصة.

مرحبا يا شباب!انا شخص احب نوع كتير من الحجات. باحب اركب بسكلتي قوي قوي. كل يوم بعد ان اخلص من شغل الجامعة اخذ وقت طاول لروح لفين اعيز. باروح الى المكتابة و المحل و بيت اخي. لا اسوك عربية و البسكلت تاخذني لكل مكان. باحب بسكلتي قوي قوي سميته "زال". كل اصدقاي يعرفون عندي حب قوي ل"زال" انا ما احب بسكلتي بس. احب ان اسمع الى مزيكا. طول الوقت عندي مشغل المزيكا مفتح. احب اغنيا متنوع و اسمع الى كل حخاة .انا و اختي نارح الى حفلة مزيكا و نغني و نرقص و نمبصط قوي قوي.حفلة مزيكا مسلى قوي قوي. كمان احب ان ازور متاحف في مدينة وشونطون. اروح الى المتاحف على بسكلتي و افارج الى الصور من الزمان و اقرء معلومات عن الحخات موجودة في المتاحف.باحب ان اتعلم اكتر عن تاريخ الانسان. باجرب ان ازور محالات الكتب كل اسبوع و باشتري كتب عن تاريخ الانسان.  مرات انا و اصدقاي نحتفل في مقهى و نتحدث عن التاريخ و الادب. نتبادل معلمات عن الموضوعات. عادة ارائي غير شكل منهم بس ولا مرة قتلنا بعضنا عن ده. معضم الوقت باحب ان اكون مع عائلتي و صديقتي المفضلة. ما فيش حد متلهم في كل دول العالم. احبهم قوي قوي. تعلمتو كتير عني من هذا الفقرة. ان شاء الله مازلتو تحبوني بعد قرائها

باحب موسيقى

انا بحب موسيقة. باسمع موسيقى كل ساعة في كل اليوم و باحب كل الأنواع الموسيقى ولكن لكل مزاجيتي باحب موسيقى مختلفة. دلوقتي انا حزين فانا باسمع فنان الفرقة اسمها الاخوة ايفت (Avett Brothers). الاخوة ايفت هم فنان مفضلي. بيغنو عن حب و عواطف ولكن لما بيغنو انت بتشعر مشاعرهم وبيجعلو كل الحاجات ومشاكل في العالم بسيطة وجميلة. لما باسمع اليهم أشعر زي انا مش وحيد ولو بيغلبو مشاكلهم هاغلب مشاكلي. انا مش وحيد و حزين كل اليوم فباسمع موسيقى أخرى. لما بالعب رياضة او لما في حفلة باحب اسمع الهيب هوب او يلاكترو (hip hop and electro house) عندي فنان المفضلة كتيرة قوي في الأنواع دي. باحب و لما باسمع موسيقى دي باسعر نشيط و عايز أرقس. في كل حياتي ما احبتش موسيقى الريف ولكن في صيف اللي فات كنت عندي صاحبة وبتيجيني فرص المضغوط وفيه موسيقى الريف. كنت أسمع اليه كل اليوم لما أقود شغلي. بعد ممكن ٧ ايام كنت أحب موسيقى الريف. دلوقتي باسمع موسيقى الريف لما باقود في عربتي او لو عايز مزعجة أصحابي. باحب كتير من الأنواع ولكن لا عايز اكون ممل. من فضلك بتقول لي اي موسيقى بتحب وليه, باحب اجد موسيقى جديدة!

باحب... الفريق كرة السلة في مريلاند!!! باحب التربس قوي!!

باحب اسرتي كتير قوي، و لكن فيه حاجة اللي باحب اكتر منها. و الحاجة دي هي الفريق كرة السلة في مريلاند. و الفريق ده احسان فريق في كل جامعات امريكية، و ممكن فريقنا احسان من بعض الفرق المحترفة في امريكا كمان. و افتكر هنفاز البطلة او ممكن بطلتان في الربيع عشان عندنا احسان فريق في اي جامعة في العالم. و على الرغم من أن مدرب الفريق جاري ويليامس حرج الربيع اللي فات، افتكر المدرب الجديد مارك تيرجين هيكون ممتاز كمان، و لكن مش ممكن للمدرب مرك تيرجين هيكون زي جاري.

و اغلبية الاعبين في الفيق عجيبين و ممتازين، و افتكر احسان لاعب منهم هو شان موسلي. و ماكانش استاذ موسلي جيد السنة اللي فاتت، ولكن بافتكر أن هيكون ممتاز السنة دي انشاء الله. و تاريل ستوجلن ممتاز كمان، هو احسان لاعب في موظفه في كل البلد. و عندنا لاعبين تلتين اللي هنرى لاول مرة في الشتاء: نيك فاؤست، اشتون بانكي، و اوليكسي لين. و حد منهم، اشتون بانكي، كان في الفريق اسنة اللي فاتت، ولكن كان مجروح عشان جرح رجله، و عشان كده ماكانش ممكن يلعب السنة اللي فاتت. و لكن هو صحي انهرده الحمدلله.

فيه بس ٤٠ يوم قبل "مريلاند مادنيس"!!!

الخيل

أنا باحب الخيل. لما كنت صغير كنت ساكنة في الريف و كان عندي خيل كتير. و كان لازم أأكل الخيل كل يوم الصبح و بالليل كمان. و أخويا اسمه نايت كان لازم يساعدني و عشان كدة كنا بنعمل ده. و أخويا اسمه مات كان بيحب الكلاب و كان عندنا خيل و كلاب كتير عشان كنا ساكنين في مزراع. و كان أخويا التاني اسمه مات لازم ينضف بيت الكلاب اللي كان برة كل أسبوع و يأأكل لكلاب كل يوم كمان. و ماكانش لازم أنضف بيت الكلاب معاه أبدا و لكن كان لازم أنضف الإسطبل كل الإسبوع. و في الحقيقة كنت باحب الواجبات دي عشان كنت باحب الخيل كتير و ماكانتش مشكلة عشان كنت باحب أشوف الخيل.
و كان ممكن أركب الخيل كل الأسبوع الا يوم الحد. و كنت باحب أجرب أركب خيل جديدة. و كنت دايما أعمل أقصى جهودي لما كنت باركب الخيل.
و دالوقتي ماعنديش خيل و انا باحب أقضى وقت مع جوزي و مع أسرتي كمان.
و انا بحب الافلان الامريكية و الافلام المصرية و افلام تانية كمان. و في الحقيقة باحب الرياضة اكتر من الافلام عشان باحب الصحة. و عشان كدة باحب اتسلق السخور كتير. و امبارح كنت عايزة اتسلق الصخور و لكن كان الجو ممطر للآسف. و طبعا فيه واجبات كتير.

ادب العربي

انا باحب ادب العربي
ما كنتش باقرء ادب العربي بقيت باقرء ادب العربي في ألسنة الزمان. قبل ألسنة دي مش عارف كتير عن الأدب العربي. و سمعت كثير عن الكتاب و الروائيين المشورين لكن كنت مش أعرف إي حاجه عن حياتهم و امالهم أو الموضوع الرئيسي في أعمالهم. لما بدات الدراسة في جامعة مريلاند أنا بقيت باحب الأدب. أنا باخذ صف خاص لادب العربي. و الصف ده كان أول مرة أو أول الصف اللي قرات إي كتاب أدبي في اللغة العربية. و في الصف ده قرأتنا قصص القصيرة العديدة و الروايات العديدة. و قرأتنا عن الكتاب المشور زاي يوسف إدريس، و زكريا تامر، و توفيق حكيم، و طه حسين، و نجيب محفوظ، و الطيب صالح. لاحظنا حياتهم و موضوعات لأعمالهم. من المفضل الكتب اللي قرأت بيت من لحم، و ساعة مغرب، والنمور في أليوم العاشر، و بلا زواج ، و، و، و. أما الروايات، أنا بافضل كتير الروايات للطيب صالح "موسم الهجرة إلى الشمال" المشور و كمان قديل أم هاشم، المشور. كلهما بيتكلم عن الهوية و إزدواج شخصية، خاصتاً للفرد اللي عربي في أصله لكن نشأ في الغرب و تبنى كثير من الثقافة الغربيه. زاي أنا، أنا عربي في أصلي لكن نشأت في أمريكى، و شوفت نفسي في البطلين للقصتين.

أنا باحب

أهلا وسهلا يا سيدون وسيدات أنا حاتكلم عن  الحاجات اللي باحبها في عالم الموسيقى. أنا عندي حاجات كتيرة اللي باحبها عشان كنت أنشا على مزيكا بابايا  اللى كان روك من زمان مثل البيتلز أو الرولينغ ستونس.  المجموعة الأولى اللي سمعتها وحبيتها كانت الرولينج ستونس وأنا كان عندي حوالي عشر سنين.  فأول شي أنا حبيت مزيكا سريع بس وماحبيتش أي حاجات اللى كانت بطيئة بس  دلوقتي بقى باحب حاجات سريعة وبطيئة كمان.  بعد شوية أنا  بقيت باحب مزيكا فولك وبلوجراس كمان ولو كنتو  عايزين تستمعوا إلى شي بلوجراسي ابحثوا عن ريكي سكاجس اللى باعتقد يعزف البانجو.  أنا باحب مزيكا كتيرة من بلاد كتيرة ومزيكا الجيبسية من هنجاري  خصوصا.  أنا باحب راجاي من جامايكا كمان مثل مزيكا من الفيلم مع ممثل جيمي كليف.  

دلوقتي  أنا بسمع إلى بوب ديلان وأنا باحب مزيكاه كتير كتير. في الحقيقة هو كان شاعر بس كان يحط مزيكا على كلامه.    بجد أنا ما سمعتش إلى حاجات عربية كافيا بس انا لسى باحب فيروز وكثير من المغانيين العرب.  أنا باحب أحمد قعبور ككتير ولو كنتو تستمعوا إلى حاجة  حلوة قوي استمع إلى مشروع ليلى من لبنان هم بيغنيوا بالعربي ومزيكاهم مش قديمية في شكلها وحد بيسميهم رأس الراديو العربي.

"أنا باحب"


أهلا وسهلا يا جماعة. النهارده هاتكلم عن حاجة من الحاجات الكتيرة باحبها: عمل الخدمة الاجتماعية والعمل لعدالة اجتماعية. باحب أعمل في مجتمعي ومع الشعب في مجتمعات لمجتمع أحسن ودنيا أحسن. باحب أعمل مع ناس وأطفال وكمان أعمال يدوية بس أقل من عمل مع ناس. وبرضه باحب أعمل لعدالة اجتماعية في طرق سياسية وتعليمية المناصرة زي رفع عريضة أو الضغط على الكونغرس أو تنظيم برامج وأحداث ونشاطات الناس في الحرم الجامعي. أنا كتير مبسوطة مع المعرفة باقدر أحدث فرق في حياة الناس وتغيير نفسي وعقليتي كأول خطوة لتغيير المجتمع والدنيا. وعشان كده أنا قايدة طلابية وناشطة طلابية في جامعة ماريلاند وكمان ناشطة لعدالة اجتماعي في قضايا كتيرة.

أنا قايدة الرحلة في البرنامج استراحات بديلة (Alternative Breaks) هنا في جامعة ماريلاند. والبرنامج يبعت طلاب على أماكن مختلفة لعمل الخدمة الاجتماعية عن قضية اجتماعية خاصة زي مثلا العنف المنزلي في ولاية تاناسي أو الجوع والتشرد في شيكاغو أو التنمية المستدامة في جواتامالا. السنة الافاتت كنت قايدة الرحلة في الربيع على الحجز الأمريكي الأصلي اسمه Pine Ridge في ولاية ساوث داكوتا عن شعوب مهمشين—الامريكيين الاصليين )الهنود الحمر( في الحالة دي—وثقافتهم وتاريخهم ونضالهم. الحال لسة مش كويس خلص، بس الشعب—ال"لاكوتا"—غنيين الثقافة وقويين القلب والعقل. وعندهم حكمة مهمة قوي للمشاركة مع بقية الدنيا. ودلوقتي في أنا قايدة الرحلة على بلاند، فيرجينيا عن الفقر الريفي الربيع ده. وبأتطلع للرحلة دي كتير. وطبعا باحب البرنامج استراحات بديلة كتير!

رشا ماير

الأحد، ٢٥ سبتمبر ٢٠١١

باحب

كنت من طفولتي باحب الرياضة. اتولدت في ايران والكرة والمصارعة هم من أهم الرياضات الثقافية. كنت بالعب مع اصحابي تقريباً كل يوم بس ما كنتش عندنا الفرصة لنلعب على الحشيش وعشان كده لعبنا على الاسفلت. حطنا حجرتين في الجانبين الميدان لتحديد مارمى الهدف. ما كانش عندنا أي حكم فنتيجة المبارات كانت مشاجرة بين اللاعبين. ما لعبتش المصارعة في طفولتي عشان مافيش أي قواعد امنية في الرياضة وفيه جراحات كثيرة في الرياضة دي.
بعد سنين انتقلت مع عيلتي لامريكا واعجبتني كل الفرص للعب الرياضات. طول الثنوية وفي الفصل الرياضة لعبت الكرة وكرة الصلة وكرة المضرب وحتى دخلت فريق الكرة في السنة الاولى. السنة الثانية دخلت فريق المصارعة عشان كان فيه قواعد امنية أكثر مثل حارس الاذان. السنة دي كانت صعبة قوي عشان كان لازم اروح التدريب كل يوم بعد المدرسة ودربت لاربع ساعات على الاقل. كنت تعبان على طول وما كانش عندي وقت كتير للمذاكرة. عشان كده ما استمرتش في المصارعة السنة الجاية وبدل دخلت فريق الكرة الطايرة واحببتها كتير قوي. انا مش طويل بس كنت بالعب كويس قوي في منصب الدفاع وعشان كده كنت لعيب مهم بنسبة مدربي. لعبت كرة الطائرة لثلاث سنين والسنين دي كانت لي افضل سنين في المدرسة الثنوية. في اخر سنة تقدم فريقي لنهائيات ولكن خسرنا في مبارة قريبة وحساسة قوي.
دلوقتي ما بالعبش الرياضة زي زمان بس باروح النادي وبالعب راكتبال مع اصحابي عشان لسة باحب الرياضة.

بأحب...


كل الصبح، باحب لما باشرب قهوة بلبن و سكر! بأكل كمان فاكهة و خبز و باحب اكل خبز بشوكولات. في جامعة ماريلاند، باحب كل فصولي : باحب أدرِس فصحى و عامية و فرنساوي و تاريخ كمان. 
 أنا بأود رياضة : تنس و سباحة و تجديف.  لما أنا مع أصدقائي، بأحب الشُرب كتير قوي. 
 في يوم السبت، أنا كلت في مطعم نابوليون في أدَمز مورجان مع أصحابي : إسمهم أندرو و أندي و جوناتان و تيبو و كاترين.  بأحبهم و حبت الأكل في مطعم نابوليون.  كلت إسكارجو : بأحب إسكارجو كتير قوي قوي!  شربت بيرة و كوكتيلات و خمر كمان.    كنت سعيد قوي عشان كنت مع أصحابي و الكحول ساعد كمان.  أنا بأحب السينما قوي! باحب أفلام كوميدية و تراجيدية و رومانسي و سياسية و تاريخي.
كمان، أنا باحب أنام كتير قوي. بعد الاسبوع طويل، بأنام كتير و كتير - عشر ساعات أو أكتر.  في يوم السبت، أنا في قاعي في ساعة ١٠:٠٠ و كمان في يوم الحد.  باحب قاعي قوي.
في شقتي، عندي أسماك كتير.  هم جُبيز و هم جميلين.  عندي واحد سمك و واحد سمكة و و أطفال كتير جداً.  كمان، عندي قواقع كتير (ممكن ١٥٠ أو أكتر، و لكن هم صغير قوي).  بأحب أسماك، فعندي سمك في حوض سمكي سغير.  سمكي أصفر و برتقالي و أزرق.

انا باحب


انا باحب اكتر مناقشات ظريفة وتجريبات الذي يضيفوا للمعرفتي ووجهة نظري. امريكا فيها اكتر فرص ولكن ما بيسعملوش الفرص معظم الناس الليي ساكنين فيها. باحب اسافر امكان جديدة-في امريكا اكتر امكان ممتازة للسفار. الصيف اللي فات سافرت "بريتيش كولومبيا" في كندا مع عيلتي و"كي ويست" في فلوريدا مع حبيبتي، والصيف قبل كده سافرت "ييلوستون". عيلتي تحاول تسافر كل سنة مكان جديد وجميل، وباحب الرحلات دي اكتر. بالاضافة باحب اتكلم مع الناس اللي سافروا امكان بعيدة وغريبة كما عشان عندهم حاجات عجيبة في تجريبتهم منها اقدر اتعلم اكتير. باحب اتسع تجريبتي. انا شاب واقدر اعمل حاجات مش هاقدر اعمل في المستقبل، ومش عايز انتظر ليعملها! تهتمني كل حاجة ما عملشها في الماضي. باحب ازور اصحابي في جامعات مختلفة لينظر كيف يقضوا وقتهم. ولكن ما باحبش حاجات جديدة بس- عندي عدة حاجات باحب عملها عادا. باحب اعزف التشيلو واسمع موسيقى كلاسيكية. كما باحب العب الرياضة - بالعب قرة كدم احيانا وانا في فريق "اولتيمات فريسبي". باتفرج قرة اكتر من العبه- كل اسبيع باتفرج ٥ مبارات على العقل.

باحب "الخطر"

واحد من الحاجات اللي باحبها هو اللعبات. باحب لعبات على الطاربيزة زي "بورد جيمس" بس كمان باحب بعضها على "اكس بوكس" او الكمبرتور". افضل لعبات هي اللعبات اللي بتلعب مع التانيين عشان من بيحب يلعب بنفسه؟ هو غريييب قوي بس في اي حال واحد من افضل لعبات هو "خطر" وفي اللعبة دي كل لاعب بيحاول يسيطر على كل العالم!!! مستحيل صح؟ لا، سهل ليسيطر على العالم عشان فيه ٥ لاعبين بس تقريبا. بالعب اول "خطر" كتير بس فيه كتير من انواع اللعبة بموضوعات مختلفة زي "حروب النجوم" و"ملك الخواتم" و كمان واحد بقنابل نووية. باعرف ده غريب و ممكن اخطر من الانواع. اضافة، اللعبة دي لعبة ستاتيجية يعاني مش ممكن تسيطر على العالم كله في دور واحد بل للازم تختار فين تهاجم بس اوعة تنسى التانيين بيلعبوا عشان ممكن هم عايزين يسيطروا على نفس البلد زي انت. للأسف اللعبة طويلة جدا بس اللحمد لله في حل للمشكلة دي. عشان كمبرتورات قوية قوي ممكن يلعب "خطر" عليها وعشان كده كل دور وطبعا "المبارة" بشل عام بيسرع وممكن يلعبها في ٢-٣ ساعات بدل من نصف اليوم او اكثر

القهوة يساوي الحب


الحاجة اللي باحبها هي القهوة بجد! القهوة بتفوقني زي نور الشمس لما انا متعبة وكمان القهوة لذييييذة اوي! هناك انواع كتيرة زي القهوة العربية والقهوة البرازيلية والقهوة الامريكية وطبعا القهوة التركية! القهوة العربية خفيفة اوي والقهوة الامريكية عادية وسريعة العمل واحسن مثال هو "نسكافيه" ولكن كده مابيعجبنيش. انا بافضل القهوة التركية عشان هي قوية وثقيلة وغامقة! كمان باحب القهوة بتاعي بالحليب وسكر زياد يعني قهوة مظبوطة.

لما الناس مشغولين كعادة القهوة بتيجي وتتجمعهم. كل حد بيقعدوا مع بعض وبيتناقلوا. دايما بنشوف الناس في المقاهي بيشربوا القهوة وبينبسطوا. دي فايدة القهوة بجد! بالرغم كده بابايا بيقول انه القهوة مش كويسة للصحة بس انا بارد ممكن ولكن القهوة كويسة للقلب. دي فلسفة بتاعي. عشان زمان زمان كانوا الناس العرب  بيشربوا القهوة على طول ودي جز من الثقافة العربية والحضارة الاسلامية كمان. فعشان كده انا بقيت ما بابطلش شرب القهوة.

نادرا ما باشرب الشاي بس لو حد بيحضرلي خمسينة شاي انا حاشربها.بس على فكرة احسن شاي بريي هو شاي بالنعناع. شربت كده في الاردن والذوق والشم كان لذيذ اوي مش حانساه. الناس العرب بيشربوا الشاي ده مع حاجة حلوة بعد ما يخلصوا العشا. طبعا العادة دي جميلة اوي! بس حاسسة انه الكلام ده بيعملني عطشانة للقهوة. يلا بيي!   

المستقبل؟

إزيكم يا جماعة؟ النهارده عيز اكلم معكم ان واحد من مشروعي التي باعمل عليه دلوقتي. فمن بتعرف عن حاجات الكمبيوتورات؟ بنعرف ممكن نتعلم كتير حاجات من الكمبيوتور والانبيرنت. لكن بتعرف كيف علم حاجات الى الكمبيوتور؟ ده ذكاء اصطناعي. فمثلا علمنا كمبيوتورات كيف توجد كلمات في مواقع الويب - ده السبب لجوجل. حاجة دي من المعروف. المشكلة هي ان الكمبيوتور محدود بكلمات والفرغات بينهم. فإذا عيزنا بنعرف العاطفة أو المعنة تحت الكلمات لازم حنعلم الكمبيوتورات زيه. وده مشروعي.

وحاحاول باعلم كمبيوتور زيه يقرأ مقالات مالية وزيه يعرف حاجات مهمة التي ما تكتبش فيهم. وسؤالي هو إذا أمكن أعلم كمبيوتورات حاجات زيه كده. الصعب بهو ولا شخص ما حاولش كده زيه بس ده كمان سبب لانفعالي. باذكر ممكن لنا بنستخدم ذكاء اصطناعي لنعرف حاجات قبلها حتحدث. فمثلا لما بنناقش عن المشكلة المالية اليونانية كتير من الاشخاص يقالوا انهم كان بيعرفوا كده قبل الحدث عشان المعلومات الموجودة في مقالات ماضية. فواجبي هو اعلم كمبيوتور بيعرف حاجات زيه كده فلازم باعرف زيه عرف المستقبل. وبعدين لازم ابرمج كود أم في كلمات عادية لازم حاعلم الكمبيوتور زيه بعفر النذر. وبعدين لازم باتأكد ان بيعمل النظام. وبعدين ان شاء الله العالم حيكون عنده آلة التي بتعرف المستقبل قبله يحدث. ان شاء الله.

السبت، ٢٤ سبتمبر ٢٠١١

عشقى للغات

زى ما قلت فى الإنشاء الأول بتاعى أنا باحب اللغات كتير قوى قوى وهاتكلم عنها شويه، وعن حبى لها واهتمامى بها. الإنجليزى هو لغة الأم بنسبالى وعلشان كده كنت باتكلم بإنجليزى بس لغاية ما كان عندى حداشر سنه. وفى السنه السابعه من المدرسه كان لازم أبدا أدرس الإسبانى أو الفرنساوى. واخترت الإسبانى مع إنى كنت بافضل أدرس الفرنساوى (عشان بنت كنت باهواها كانت فى فصل الفرنساوى). لكن قعدت فى فصل الإسبانى وماسبتوش الحمد لله. وبعد ممكن تلات أو أربع سنين بقيت أعرف إنى ماكنتش وحش فيه وإنى كنت باهتم بيه كتير قوى.

ولما اكتشفت ده اجتهدت فى دراسة الإسبانى وبديت أقرا كتير عن لغات تانيه. والهوايه الجديده دى جزبتنى قوى فقررت إنى عايز أقضى حياتى وأنا باتعلم لغات تانيه كتيره لكل حياتى، إن شاء الله.

وفى نفس الوقت لما كنت باقرا عن اللغات والشعوب العجيبه المختلفه المنتشره فى كل الدنيا كنت باحس جوايا بإنى عايز أسافر بلادها وأتكلم لغاتها وكده أتعرف عليها وأعرفها إن شاء الله. والحلم ده لسه موجود عندى. لكن الحلم ده بتاعى كبير قوى ولسه مش واضح عندى، أي مش عارف إزى هاطبقه. بالطبع باطبق جزء منه فى دراساتى للإسبانى والعربى، لكنى عايز أكتر من لغتين بس مع إنها مفيده. إن شاء الله هالقى طريقى فانا مش عايز غناء ولا حاجات ماديه وفيره بس أحب أتكلم لغات كتيره وأعرف البشر وأفهمه.

الماجستير! ايه؟!

اهلا وسهلا يا جماعة! النهار ده عايزة اتكلم معكو عن المشروعات في المستقبل بتاعي و صافية لطيف! احنا بنحب بعض كتيييييير - يعني مش معقول بجد! وفي الصيف اللي فات كنا ساكنين مع بعض في البيت العربي في جامعة تاكس لما درسنا هناك لدراسة العربية الفصيحة والعامية الشامية. ولما كنا هناك احنا حبينا كل الحاجات في الجامعة ومدينة اوستان وبذات القسم العربي وبرنامجه. وبعد ما خلصنا البرنامج كنا نفكر في فكرة دراسة الماجستير في جامعة تاكس. والنهار ده كنا قررنا نحاول تطبيق الجامعة وعشان كده احنا مبسوطين قوي!

والفصل الدراسي ده حنركز على دراسة  اللغة العربية وتطبيق ل سنة"كابستون" ببرنامج "فلاجشيب" وسنة "الكابستون" حتكون من مايو ٢٠١٢ لغاية مايو ٢٠١٣ في مدينة اسكاندرية في مصر! وطبعا الفرصة دي حلوة قوي ومفيدة لتحسن المستوى بتعانا في العربية وبذات في العامية. وعشان حنبقى مشغولين في مصر حناخد ال GRE في الفصل الدراسي اللي جاي عشان استعداد للامتحان ده. وكمان حنعمل نرتب معظم الحاجات المهمة لتطبيق الجامعة قبل ما نروح مصر للسنة الكاملة. وفي الفصل الدراسي الاول في مصر (يعني الخريف في سنة ٢٠١٢) حنطبق برنامج الماجستير في اللغة العربية في جامعة تاكس. بس انا اكيد المشروع ده حيكون صعب بس انا عايزة بكل قلبي اعمل كده وعشان إن شاء الله كل حاجة حتكون كويسة! بذات عشان أنا "بشوييييييييييييش" جدا جدا في الرياضيات وعشان كده لازم اشتغل كتير لGRE! يا الحياة هي المغامرة مش كده؟؟     

كلمة: ٢٢٣

الجمعة، ٢٣ سبتمبر ٢٠١١

انا باحب


باحب لعب الكمبوتر جدا. و كنت لعب لعب الكمبوتر كل يوم السبت في كل الاسبوع لغية الايام المدرسة. كنت باحب لعب الكمبوتر عشان دي ممتعة و ممكن مريحة كمان. مع لعب الكمبوتر ممكن اللاعب بيروح عالم تاني و ينسي مشاكل حياته لغية وقت صغيرة. و لعب الكمبوتر عندها تحديات و ألغاز و بعد اللاعب يخلص معها عنده اللاعب شعر بسعيةد و ذكية. و كمان في لعب الكمبوتر في الإنترنت ممكن بتلعب مع شباب من كل العالم. و باحب حاجة دي قوي و حاجة كويس. و في الإنترنت جمعة دولية و شباب من كل العالم يلعبون مع بعض. ل


و كان لعب الكمبوتر المفضول لعب السمه "السيمس". في لعب ده، تصنع اسرة و تبني بيتهم و تلعب لغية حياتهم و حياة اطفالهم و تستمر مثل ده. وكنت باحب الحكايات في لعب ده. و في لعب ده، مكان كتير لالخيالية فيه. و "السيمس" لعب كبير للكمبوتر و فيلات كتير فيه فمش ممكن بالعب ده في كمبوتري عشان عندي كمبوتر المحمول.فبقيت اتفرغ على التليفيزون على كمبوتري ولا مش بالعب "السيمس" ابدا. ممكن لما اروب بيت ولداي و كمبوتري كبير فيه، ممكن العب "السيمس". ل

ليزا بتحب...

مرحبا يا فصل! النهارده حأتكلم عن "بتحبي أي؟" أنا بأحب أشياء كتيرة و لكن الأشياء المفضلة هي الطبخ و السفر. باحب أطبخ عشان باحب الأكل و الطبخ مهم جدا في حياة الطالب مثلي. ساكنة في شقة في كولج بارك لازم أطبخ كل وجباتي. في الصبح باطبج أشياء بسيطة مثل الحبوب مع الموز أو سميد مع لبن أو سلطة الفاكهة. باحب أطبخ وجبات صعبة للعشيا أحيانا. طبخت المعكرونة مع الروبيان و الفلفل الأحمر و التوم كمان الليلة اللي فاتت. كانت لذيذة قوي و ممكن حأطبخ نفس الوجبة يوم الاحد. مادرستش الطبخ في المدرسة أو الجامعة و لكن علمت كثيرا من مامتي و جدتي. كنت صغيرة باتفرج على جدتي في المطبخ و قررت عايزة أطبخ مثلها. هي ساعدتني مرات كثيرة و دلوقتي أنا باحبه! و العديد من وصفاتها من اليونان عشان عايلة مامتي من اليونان.
و باحب السفر كمان عشان باحب الثقافات المختلفة و المقابلة الناس. سافرت إلى اليونان وبورتوريكو وانجلترا وايرلندا واستراليا وفرنسا وإيطاليا وهاواي و عايزة أسافر الشرق الأوسط الصيف الجاي إن شاء الله و بادرس اللغة العربية فيها. كل مرة باسافر أعلم كثيرا و باحب أحاول أشياء كثيرة في مكان جديد كمان. و في أمريكا فيه فرص كثيرة لسفر في ولايات مختلفة. عايزة أسافر كل ولاية في أمريكا في حياتي.

الأربعاء، ٢١ سبتمبر ٢٠١١

أنا باحب أسافر و أقرأ

أنا بأحب أسافر. بأحب أسافر لكل الاماكن في امريكا و خارج الولايات المتحدة. سافرت جزيرة برمودة مرتين و الهند مرة لما كنت في المدرسة الثانوية. سافرت انجلترا، لكن المطار بس. عايزة أسافر البندقية ، إيطاليا في سنة. في طفولتي، أنا و عايلتي سافرنا على طول. سافرنا ولايات في الساحل الشرق من نيويورك لفلوريدا و أريزونا كما. في الشتا، أنا و ممتي و أختي و حبيبي و بعض اصحابي حنروح أريزونا مرة ثانية.

واحد من أحسن المكان في الساحل الشرق عالم ديزني. أحسن الحاجة عن عالم ديزني بيت ميكي ماوس. لست أحب عالم ديزني و أنا 20 في عمري!

سافرت الهند مع صاحبتي لما كنا حوالي 15 سنة. سافرنا لشهر و سافرنا في الهند على طول. اشترينا في الأسواق ملابس جميلة. ركبنا جمل و فيل في قرية في ولاية راجستان. بأحب راجستان لكن أحسن المكان في الهند غوا. غوا بجنب البحر و مافيهاش الناس الكتيرين.

بأحب اريزونا عسان الجو. بأحب مدينة توسون و سيدونة – هي جميلة قوي.

كمان، بأحب أقرأ. أحسن الكتاب في العالم "ظل الريح" بالكاتب كارلوس رويز زافن. اللغة جميلة قوي، زي الشعر، لكن مش ممل. الكتاب عن كتاب و في برشلونة ، اسبانيا بعد الحرب الأهلية.

وطبعا، باحب "هاري بوتر." لما كنت 11 عمري، كنت فاكرة رسالة من هجوارتس ممكن بوصل لي، لكن، لست انتظر لها. و، ماباحبس "الشفق" في حقيقة.

انا باحب.....

ازيك يا فصل!
في يأبديت الماصي انا قللت عن انا و اليوم سباقل شئ الذي أحب. أول شئ بأحب ان أقضي الوقت مع صاحبي وصاحبي اسمه "روب" وهو درس في هذه الجامعة لكو تخرج من درسة الفصل الماصية. آلانه بيشغول في شركة محاسبة، اسمها "بريس-واتر هوس كوبرس" و منذ أسبوعتين كان آول يوم. أحب ان أقضي مع عيليتي و تتكون من ممتي و اجتي و زوجها و بابايا و زوجته و عندي خالات و أخوال و أبنا عمي و خالتي. هندنا حفلة في العيد متى نتكلم و ناكل بساعتات.
باستمتع جمع مع صاحبتي من الجامعة. بعض الوقت بنذهب إلى المطاعم في المدينة و وقت اخر بنبقي في واحد من شقتنا و بنشاهد فلام او بنتكل. عندي اختي في "دلت جاما" من الجامعة ايضا. وقت باقضي معهم معطم من أحسن الوقت عندي.
متى مش مع الناس باحب كثيرا من الأشياء. باحب القراء كتب من كل نور و ماعندش مفضل لكن باحب "هاري بوتر" قوي. عادة، ماباحبش الافلام من كتب.
باحب ان باكل دائما و باحب ان باحضر الاكل. باحب السافر لكن ماسفرتش كثيرا. ذهبت إلى انجلند و اريرلند و سكتلند و ولس و عدة أمكان في الولات المطاحدة. باحب الرياصة، باستمتع لعبها و شاهدها دلوقتي.

انا "نيرد" نا باحب القرأة

انا شخص غريب! مش عارف الكلمة باللغة العربية لكن فاكر الكلمة الأحمق (بالانجليزي الكلة "نيرد").باقول ده عشان انا باحب القرأة. في الفصل الدرسي انا لازم باقرأ كثيرا عشان فصولي ولكن باقرأ عشان باحب القرأة كمان. ولكن في الصيف باقرأ كتب عايزالقراة بس. باقرأ كتب اي؟ باقرأ كل حجة! صيف اللي فات قرات الكتاب التمويل "المستث ذكي" و الكتاب التاريخ "الهستوريس". قنوان الكتاب"الهستوريس" (ده كلمة يوناني) و بيتكلم تاريخ اليونان والفارسي الحرب. كتاب طويل قوي و ممتز. الكتاب الثاني "المستث ذكي" كتبه "بنجامن جرام". الكتاب يتكلم عن الأقتصاد والصعب قوي و قديم. لو عايز فلوس لازم بتقاة كتاب ده. كنت باقرأ "سبعة أعمدة الحكمة" في صيف اللي فات كمان. "لورانس من جزيره العرب" بيكتب عن تاريخ الثورة العرب في كتاب ده. كنت الكتاب كتير ولكن اللي طويل قوي.

دلوقتي انا باقرا كتب كثير عشان فصولي ولكن باقراء الكتاب المقدس كمان. انا مش دينية لكن فاكر كتاب مهم. بعد كدة عايز اقراء القرآن الكرين كمان. عايز اقراء كل يوم ولكن الاصبواع اللي فات كنت خالصان!
شكركم على القراءة ده!

الخميس، ١٥ سبتمبر ٢٠١١

8/3/2011
في الولاياتِ المتحدةِ عِنْدَكُم حريةٌ
صَرْقَةُ الكفيفينَ بِالسكينة الصينية!
اسمعوا إلى اصوات الجاهلين
وهم يقالون: انسوا قلبكم. لا تستطيعون انْ تشعروا بها
كام لا يمكنكم ان تروا السكينة الكبرى فيها.
أسمعني دلوقتي: اذا لم ارى اليها
لملذا ننفذ صوت الندخفية؟
ها ننسى كلمات الله؟
مازاتُ اتذوق الدام في فمي
ينسكب عن أسنان بيضاء
كنسمح رمل برصاصة من امريكا
فوق كل هذا افضل الحقيقي
فان اختار الاسلم فوق
الحرب الاجنبي


Translation:
In the United States you have a freedom,
Robbery of the blind with a Chinese knife!
You listen to the voices of the ignorant
And they say: Forget your heart! You cannot feel it like you cannot see the greatest knife inside of it.
Listen to me now: If I can’t see it, why do
you listen to the voice from the unknown
authority?
Did we forget the words of God?
I would still would taste the blood in my mouth
It pours through white teeth
As we poison the sand with bullets from America
Above all else, I prefer the truth
And I choose peace over foreign war.


كتبت هذه القصيدة في لناحية الفصل السابق و كان عيز شراكها بكم. بنسبة لي فاكر بيدو أحسن بدون الاعرب


باحب كتب الشعر. الصف ده رحت جامعة ويسكونسن فين درست اللغة العربية لكن معيندش أي صفوف دارسة العامة مصرية. فاكر العامة مصرية مهمة جدا جدا. هل بتعرف الفلام في مصر بدوا بعد أخترأع الكاميرا لصور حركة من الاخوتان "لومير" في فرنسا... في الحقيقة أول كاميرا إخترع لفرنسا لكن الكاميرا الثاني إخترع لمصر... هتنزر صناعة أفلامي في مصر من أقدم في العالم ! ممتع مش كدة؟ طابا... دلوقتي هتكلم في حياتي شوية... إسمي رولاند و بدرس اللغة العربية و اللغة الفرنسية مع بعض. عمري ٢٦ سنية و ساكن في بالتيمور. ضروري لي بروح الجمعة كل اليوم بقطر يعني بذكر عندما من الممكن لنا روح الجمعة بعربية لكن دلوقتي عندنا مشكلة كبيرة بكل الزحام في الشارع ممكن أكثر من الضروري! هكذا بفضل روح الجامعة بقطر. سكن في بيت صغير و عندها ٤ عودات... مطبخ، و مكان لدرساتيي، و عرفة نوم و عرفات معيشة. ساكن هنا واحد و عندي قطة و إسمه "رايدر "

مرحبا بكم!

إزيكم! اسمي كريس قرطباوي و أنا في الأخر سنة في الجامعة. أنا متخصص في العلوم السياسية و متخصص صغير قي اللغة العربية. باحب الفصول عن السياسة قي الشرق الوسط و علاقات دولية. عيز باشتغل في وزارة الخارجية. لمّا أنا فادي, باحب: اقرا كتب و الأخبار, العب و اتفرج رياضيات مع أصحابي, اتفرج أفلام, و العب "بوكر." رياصيات مفضلي كرة القدم (أمريكي و وروبي), كرة السلة و الفنون القتالية المختلطة (زي "يو اف سي").

اتولدت في ولاية نيو جرزي و باسكن هناك كل حياة. اسم مدينتي "كرانفرد," و نس ساعة من مدينة نيو يورك. باحب روح المدينة مع أصحابي كتير لما اكون بيتي.

إحنا خمسة أشخاص في عيلتي. مامتي اسمها مايا, بابايا اسمه رايمنض و هما من لبنان. كمان عندي أختان اسمهما سمر (زي الفصل) و كريستينا. هما أصغر مني و هما في مدرسة لكن سمر حتروح جامعة سنة الجي. بابايا بيشتغل مع بنك "ديشا" على شارع "وال" في مدينة نيو يورك و مامتي بتشتغل في كلية صغيرة. إذا عيز تعرف شي اخر, سالني. شكرا و مع سلام.

علي حسن



أهلاً و سهلاً أنا إسمي علي حسن أنا ولدت في فيرجينا و قضيت جزء من طفولتي هناك في مدينة فرجينيا بيش كانت طفولتي جميلة قوي كان والدي رجل سوداني و كان مهندس و والدتي هي أمريكية و هي مدرسة في مدرسة المتوسطة كنا عشنا في شاطء البحر و أنا بحب البحر و صياد السمك و السباحة و دلوقتي أنا باسكن في مدينة كولومبيا في مريلاند أنا باشتغل هناك كمان و كولومبيا هي مدينة جميلة قوي لكن ما فيهاش بحر و الجو بارد جداً في الشتاء و أنا بافضل البحر و جو طيب طول ألسنة. أنا بادرس اللغة العربية في جامعة مريلاند و دلوقتي أنا كنت في سنة الأخيرة من دراستي و أنا بادرس أمن السيبر في برنامج ماجستير في كابيتول كولدج و هاتخرج من البرجمج ده في سنة القادمة إن شاء الله كمان و أنا باشتغل في الليل كمهندس الأمن لسيبر و الشبكة الدولية و لده أنا مشغول قوي دائماً. لما كنت صغيراً أنا بدأت التعليم في اللغة عربية لكن أنا درست العربيه في مسجد الحي عاشان فهم الدين و لده أنا باتكلم فصحة أكتر من أي عامية لكن أنا بافهم بعض عامية سودانية و مصرية و شامية و لهجة خليجية ما بافهمش إي حاجة من اللهجة المغربية و أنا بادرس العربية لأني باحب اللغة دي قوي و هي جزء من تراثي و هويتي أنا سعيد بفرصة لتدريس عامية مصرية معكم أعتقد هتكن فصلاً دراسياً جيداً إن شاء الله

أهلا و سهلا

اسمي جيسيكا صاص و انا اتولدت في مديمة سولت لايك سيتي في ولاية يولا. عندي أخت واحدة اسمها ريبيكا و هي جميلة قوي بالنسبة لي و هي بيشتغل في الكيمياء دلوقتي. و عندي أخ اسمه نايت و هو بيشتغل محامي في مدينة نيو يورك و بيحب دينة نيو يورك و لكن هو بيحب ولاية يوتا كمان. و عندي أخ تاني اسمه مات و لكن هو عايش {ها ها} في ولاية يوتا. و كان مات بيدرس في جامعة يو سي أل أي قبل كدة.
و لما كنا صغيرين كنا عاشين في الريف, أو في مدينة صغيرة في ولاية يوتا و عشان كدة كنا بيلعبوا جوه البيت على طول. و أخي اسمه نايت كان بيحب يلعب كرة القدم دايما. و عشان كدة احنا كانوا عايزين بيلعبوا معاه. و كنا بيعملوا كدة كتير. و لكن أنا باحب اتسلق الصخور اكتر. و عشان كدة باتسلق الصخور لما عندي وقت. كنت باتسلق الصخور لما اتعرفت على جوزي عشان هو بيحب نفس الحاجة. و عايزة أتكلم عن مكان خاص لتسلق الصخور عشان المكان ده جميل جدا. المكان ده اسمه سيدار برايكس و هو في الجبال اللي في جنوب ولاية يوتا. و الجبال دي عالية غدا و فيها زهور جميلة كل الصيف و الصورة دي من المكان ده.
و كنت باروح الجبال دي لتسلق الصخور اللي كانت فيها. و حبيت الرياضة دي كتير في المنطقة دي و حبيت كل حاجة عشان باحب كل حاجة جوه.