الاثنين، ١٩ ديسمبر ٢٠١١
الخالص
انا بافرح الاجازة. هكون كسلان قوي و نايم دايما. ! في الحقيق هكون عندي شغل في الخيم بعد اسبوع وانا هقراء كتير. انا عايز باقراء الحرنال "ولستريت جرنال" كل يوم و "الاقتصادي" " و "بارونس" كل اسبوع. انا مبسوط لكدة كتير.
انا لازم اتذاكز كتير دلوقتي عشان عندي الامتحان في ساعة ٨ بكره. بعد كده لازم ذاكر اكتر بعد كده لازم عمل الامتحان اللغة عربية و بعد كده هكون اجلص!
حادثة جامدة
عارفة راجل عمل حادثة جمدة قوي. كان ناس كتير في العربية للأسف و هم كانوا من عايلته. و الراجل كان أكبر أخ في الأسرة و كان ماشي على طول و كان لازم يفرمل شوية لأن الشارع لفى قدامه. و لكن العربية كانت عندها مشاكل و ماكانش ممكن يفرمل خالص. و هو حاول قوي و لكن غير نتيجة. و عشان كدة لفيت العربية الى اليمين و الشارع كان على اليسار. و سقطت العربية في طل كبير. و لما وقفت العربية أخيرا, كان الناس عندهم صدمة كبيرة عشان الحادثة. و سقف العربية كان على الأرض في النهاية. و كان فيه أربعة أشخاص في العربية. و الشخصين إللي كانوا في الوراء ماكانوش لابسين الحزام و الشخصين إللي كانوا في الاقام كانوا لابسين الحزام. و للأسف, الحزام ماكانش حاجة كويسة في الحادثة دي عشان السقف سقط و الناس اللي كانوا ابسين الحزام ماكانش قادرين على يغطس. و عشان كدة انكسر الظهرين بتوعهم. و في نفس الوقت, الشخصين اللي كانوا في وراء العرية كانوا كويسين. ماكانش عندهم مشكلة واحدة. و لكن كل الناس كانوا من نفس الأسرة, ثلاثة إخوة و أخت واحدة. و الأخت و واحد الإخوة كانوا كويسين و التانيين كانوا عندهم مشاكل كبيرة خصوصا مع الظهر. و عشان كدة كان الشخين اللي كانوا كويسية عندهم مشاعر بالذنب.
الراجل
باحب الراجب الظريف. باحب الراجل الرياضي كمان. الراجل الكسلان مابيعجبنيش خالص. لازم يكون راجل طموح شوية و لكن مش قوي عشان الراجل اللي طموح قوي بيشتغل دايما و مش في البيت معظم الوقت. و باكره الراجل اللي قلبه جامد لانه مابيتعاملش ناس تانيين بشكل محترم. باموت في الراجل الكريم عشان الراجل الكريم ما بيركز على الفلوس و مش شايف نفسه و لكن بيركز على الناس التانيين اللي محتاجين مساعدة. و عشان كدة مابيعجبنيش الراجل البخيل لانه بيركز على نفسه بس. و لاز الراجل يكون رجل مؤدب كمان بالنسبة لي. أصل باحب أقضي وقت مع أي شخص مؤدب عشان هم عارفين يعملوا إيه في أي مناسبة و عشان كدة مش عصبي و أنا معاهم لكني هادية. و ماباحبش الراجل الغلس قوي و لكني باموت في الراجل اللي دمه تقيل عشان باحب أضحك و باحب أبسم قوي. باموت في الابتسامات. و مابيعجبنيش الراجل الغلس قوي. و لكن بيضايقني الراجل الظريف و الذكي. و باموت في الراجل المتعلم و المثقف لان ممكن أتكلم معاه عن حاجات كتيرة مختلفة. و مابيعجبنيش الراجل الغلس أو الراجل السخيف قوي و لكن باحب راجل عنده ذوق. مش مهم قوي لو كان الراجل شيك و لكن لازم بيكون نظيف و لازم يلبس كويس. الراجل المبهدل عنده مشاكل و مش عايزاه.
موضوع الجواز Extra Credit
الأحد، ١٨ ديسمبر ٢٠١١
جدولي!
الاسبوع اللي فات كان صعب عشان ماعرفتش زي فصل انا كان لازم اذاكر! صاحبي قال انه "يا شون تذاكر عن الامتحان اصعب الاول". كنت افتكر كده كان نصيحة جيدة وعشان كدة، ذكرت اللغة العربية كل يوم الاسبوع اللي فات .كل يوم الاسبوع اللي فات بعد ما ذاكرت المفردات ذكرت القواعد. لكن كان لازم اتذاكر لالامتحان تاني كمان، في اليوم النفس. انا محتار عوي.
بعد وقت اكتر ده كان جدولي:
يوم ١٣: بعد عملت البطاقات التعليمية شغل في الجيم (انا وظيف) ٥:٣٠-١٢:٣٠
يوم ١٥: ذاكرت عربي في الصبح و بعد كده، قرات ٣٠٠ صفحات لفصل "الفلسفة الحديثة" . استامعت الحوارات عربية في الليل
يوم ١٦: انا خلصت اتذاكر المفردات وشغلت في الجيم ١٢:٠٠-٢:٠٠ )
يوم ١٨: قبل ما اذاكر عربي، ذاكرت الحقوق
! ، النهاردة: ذاكرت لي كل فصل عربي، "الفلسفة الحديثة" ، حقوق و الفلسفة القديمة
حيوانات
الأربعاء، ١٤ ديسمبر ٢٠١١
« الار ن سي »
الثلاثاء، ١٣ ديسمبر ٢٠١١
بيبي جوش Extra Credit Edited Post
الاثنين، ١٢ ديسمبر ٢٠١١
اجازتي في مصر
السنة اللي فاتت رحت مصر مع زميلي باترك راردين و كنا ساكنين في نفس الشقة في القاهرة. كنا في نفس البرنامج اللي اسمه برنامج مرحب و بقينا في مصر لحوالي شهر و نض. و في برنامج مرحب كنا نعمل في برامج تسعد المجتمع. و لكن كنت اعمل في مكان مختلفة من المكان اللي باترك كان يعمل فيه. و باترك كان يعمل مع اطفال في كنيسة القديس اندرو، و لكن كنت اعمل في البرنامج ريسالة في المعادي و كنت ادرّس اللغة الانجليزية لطلاب مصريين. و اغلبية الطلاب كان في جامعة و عشان كدة كان عندنا حوالي نفس العمر. و كنا نتكلم عن مواضع كتير و مختلفة، و من المواضع دي كنت مدهش كتير عندما اتكلمنا عن الجاعات في مصر و الجامعات في امريكا بسبب المشاكل في الاقتصاد بعدما يتخرج الطلاب من الجامعة.
و البرنامج ريسالة برنامج ممتاز كتير قوي للمجتمع، كان عند ريسالة صفوف زي الصف الانجليزية اللي درست، و كمان كان فيه صيدلية للناس الفقيرة و الفلوس ما كانش لازم لكل الحاجات و عشان كدة كان ممكن لبعض الناس اللي ماعندهمش فلوس يراحوا ريسالة للدواء و التعليم. و مرة او مرتين في الشهر البرنامج بيرسل حاجات ضرورية زي الاكل او الدواء او حاجات ليصلح بويوت.
الأحد، ١١ ديسمبر ٢٠١١
extra credit صيفي في مصر
الأحد، ٤ ديسمبر ٢٠١١
ex cred #2! موسيقى عربية وغربية
الاثنين، ٢٨ نوفمبر ٢٠١١
extra credit عيد الشكر
السبت، ٢٦ نوفمبر ٢٠١١
رشا ماير: تحتل وول ستريت-علامة زيادة
عيد الشكر و آخر ايام
الأحد، ٢٠ نوفمبر ٢٠١١
extra credit
الاثنين، ١٤ نوفمبر ٢٠١١
زيارتي الى سانت توماس
اول المرة انا زرت سانت توماس كان في عام 2004. كنت في رحلة عملية مع بعض زملاءي وكننا بنعمل في واحد من سفن البحرية الأمريكية اللي كانت في المنطقة. و شغلنا جوز النهرده و مشينا حول الجزيرة لما كننا فاضيين. وقبلنا اشخاص من بلدان مختلفة من كل أنحاء العالم ، وكان بعض الناس من أوروبا وآسيا و بعض كبيرا من الولايات المتحدة. و في هذا الوقت، واحد من السفن الكبيرة (كرنفال كروز) رست بالقرب من جزيرة وهناك كتير من السياح انضمنوا الحفلة في الجزيرة. و السكانين المحلين يعجبواني كتير وهم كانوا كويسين وطيبين قوي. و سانت توماس تزدهر بالسياحة. وكننا قادرين على القيام بجولة حول الجزيرة وتناول الطعام في المطاعم المحلية و اتسلقنا في البحرمع مجموعة و كان هناك اسماك ضخمة ، أكبر من بعض كبارالرجال ، لكنهم ما بيضايقونشنا و الحياة في البحرمدهشا و هي زي عالم مختلف. احنا صدنا في أعماق البحار و نجحنا في الاتجاذ سمكة كبيرة جدا و أكلناها في الليل على الشاطئ. و ثقافة الشعب في سانت توماس هي زي الثقافة في غرب أفريقيا، من الغذاء إلى اللبس واللغة. و غروب الشمس هي لطيفة والشاطئ كان مدهشا و كانت المياه زرقاء و واضحة جدا. منطقة البحر الكاريبي زي الجنة على الأرض ، وأنا هأحاول بازورها ومرة واحدة كل سنتين
الأحد، ١٣ نوفمبر ٢٠١١
الجمعة، ١١ نوفمبر ٢٠١١
extra credit blog post by Claire
هناك ايام كتيرة مافيش برامج قويس على التليفيزيون مثل ليلى دي. النحاردة، رجعت بيت ولداي لاجازة نهاية الاسبوع و كنت عايزة اتفرج على التليفيزيون ليلى دي. و عندي مشكلة عشان مافيش برنامج احبه عليها. أنا مش فاهمة ده. في البيت عندنا التليفيزيون الكابل فعندنا قنوات التليفيزيون كتيرة ففي رأيي مش ممكن مافيش برنامج قويس على التليفيزيون. ولكن في حقيقة نحاردة مافيش. قبل دلوقتي كنت اتفرج على برنامج عن الفصاتين للزفاف. باحب اتفرج مسلسلات عن الزفاف ولكن دلوقتي البرنامج خلص. و لسة واجدة لكل من قنواتي و مافيش برنامج اللي عايزة اتفرج عليها فيها. و أنا حزينة قوي! ل
باحب اتفرج على التليفيزيون قوي. باحب انوع كتيرة من البرامج. باحب الافلام و الرسوم الكاريكاتورية و البرامج بليسي او رمانسي او عن الزفاف كمان. و مافيش اي حاجة احبها. كنت عايجة اتفرج على فيلم او رسوم كاريكاتورية في سريري مع قطي بعد ما خلصت مع الواجب للنحاردة و امام انم ولكن مش ممكن أعمل دي ليلى دي. ممكن بعد ما أخلص مع البلوج هأنام عشان ماعنديش حاجة تانية اللي أعملها ليلى دي. و ممكن بكرة هيكون برامج قويسة و هاتفرجها بالصبح لما هأكل فطري. ل
الثلاثاء، ٨ نوفمبر ٢٠١١
يوم من الايام

الاثنين، ٧ نوفمبر ٢٠١١
17 أغسطس 2009
من الأيام اللى مش هانساها، من أكتر الأيام اللى انبسطت فيها، يوم 17 أغسطس 2009. وإيه حصل فى اليوم ده بيميزه من الأيام التانية فى حياتى؟
ولا حاجة.
اليوم بدا وأنا باقود فريق الجرى الطويل المدى. أنا كنت واحد من قادة الفريق. الممارسة بدات الساعة 9 صبح وطالت ساعتين.
ما كانش عندى عربية خاصة، وبيتي بعيد قوى عن المدرسة الثانوية، فكنت باعتمد على أمى عشان توصلنى للبيت. بس هي كانت مشغول لحد الساعة 4 ضهر فكان لازم أستناها خمس ساعات.
وبعد جرى ورياضة مريحة جدا اتفرق زملايي وبقيت وحيد فى المدرسة. وكان عندى خمس ساعات عشان أتنفس وأقرا (كنت جبت نسخة للقصيدة الإنجليزية القديمة "بيولف" معايا) وأفكر وأتساءل وأتكلم مع الناس اللى عثرت فيها.
وشفت سنجاب وهو بياكل كوز صنوبر زى ما يكون كوز ذرة. واتفرجت عليه لخمس دقائق ولا عشرة.
ومشيت للسوبرماركت واشتريت كاس برتقان وكاس فول سودانى وأكلت منهم شوية بشوية طوال اليوم.
وقعدت قدام المدرسة بتاعتى واتكلمت شوية مع بعض الناس اللى كانوا عدوا علايا. ومنهم كان مدير المدرسة وبنت لذيذة كنت حبيتها سرا.
وبعد كده اتكلمت واحد صاحبتى كانت قريبة وجات تقعد معايا ساعة.
ولما وصلت أمى عشان توصلنى البيت كانت حرقتنى الشمس شوية عشان كنت قاعد فيها عدة ساعات.
وعلى الطريق للبيت دخلت مطعم "موبى ديك" عشان بقت جيعان وفجأة شفت واحد صاحبى تانى واتكلمنا شوية مع بعض.
أنا لسه مش متأكد مية في مية اليوم ده كان خاص ليه.
كان مريح قوى وحسيت بسلام روحى كبير. كمان كان بسيط جدا وباحب الحاجات لما ما بتكونش معقدة. وبرصه شفت وجربت حاجات وحيدة ادتنى أحساس بإنى مبسوط وقنوع جدا.
وباحب أفكر فى اليوم ده دلوقتى عشان أنا مشغول على طول بعد ما أدخل الجامعة. فهو بالنسبالى ذكرى لطيفة.
يوم مش ممكن انساه...
فيه ايام كتيرة مش ممكن انساها وانا عايزة اتكلم عن واحد منها. انا وعيلتي عزلنا من جنوب ميامي لجزيرة ميامي وانا عندي ستة سنين. قبل كده انا واخواتي كنا ننام مع بعض بس في البيت الجديد كان عندي اوضة لوحدي. واكتر حاجة حبيتها عن اوضتي ان بابايا بنى اوضتي وعشان كده الاوضة كانت خاصة جدا. قبل ما بناها بابايا سألّي ما كنت عايزة في الاوضة ولونها. اختارت سرير بمبي وستارات بمبية وكمودينو بمبي وشوفونيرة بمبية والخ. وكل ما كان في اوضة نومي كان اللون بمبي عشان اكتر لون باحبه هو بمبي. وقبل وقت النوم في اول ليل اللي نمت في اوضة نومي الجديدوة بابايا ومامتي دخلوا عشان يقولوا لي مساء الخير وقالوا لي ان الاوضة زي اوضة اميرة وكنت حاسة زي اميرة تماما :)
يوم مش ممكن أنساه
مش ممكن أنسا اليوم فيه خسرنا بطولة الجري للولاية. إحنا كنا الفريق الأول في ولاية نيو يورك و فوزنا السنة اللي فاتت و توقعنا أننا هنفوز مرة تانية. خمس منا كانوا كويسين و سريعين. ما خسرناش أبداً في الفصل و كلنا تمرنا كتيرو كنا جاهزين. كانت البطولة في نوفمبر بس كان الجو حر قوي عشان كانت واقعة في جنوب الولاية, قريب من مدينة نيو يورك. الجو الحر كان مشكلة واحدة عشان ما تعوضناش عليه. كانت مشكلة تانية جروح جاري واحد من فريقنا. هو اتجرح أسبوع واحد قبل البطولة و أنا كنت مصاب "بتندنيتس," جروح محبط و مولم بس كنت قادر أجري. معلش, إحنا لسة افتكرنا أننا قادرين نفوز. وصلنا مكان الجري بكري و مشينا حوله. كان ميعادنا لغاية البطولة و بقينا قالقين أكتر و أكترمع اقتراب وقت الجري, ما تكلمناش كتير ابتدينا بنتمرن و رحنا خط الانطلاق و سمعنا صوت إطلاق المسدس و انطلقنا بسرعة بس ما جريناش كويس و نتيجة أشارت ده, إحنا خسرنا بنقط قليلة. كنا حزينين و زعلانين. بذلنا كل الجهد ده و فشلنا. مش واحد قال كتير في الرجوع و تجنبنا الموضوع للأيام. لغاية النهار ده. لسة ما بنتكلمش عن الموضوع كتير, هو مش ذكرى كويس. لسة بنجري جميعاً لما بنرجع مدينتنا و بنتمتع بالجري عشان هو صحي للجسم و العقل و بنشعر الشمس و الرياح و البيئة.
يوم مش ممكن أنساه
يوم مش ممكن أنساه هو يوم فيه أنا رحت واحة سيوة في مصر. كان يوم الرابع قبل إجازة الأسبوع الآخر اللي كنا في مصر و بعد المحاضرات واحد من زملائي سأل الطلاب لو كنا عايزين نروح واحة سيوة. و كان في الفصل أربع منا كنا عيزين نشوف الواحة المشهور. و زميلي قال إنه هايجيب تذاكر الأتوبيس ولكن هو مش هايرتب الفندق لغاية إحنا في الواحة (و طباً البنات رتبوا أوضة لهن في فندق قبل السافر).
و بعد محاضراتنا يوم الخميس قابلنا في المحطة الأتوبيس في الإسكندرية و زميلنا قال لنا إن مافيش تذاكر للأتوبيس اللي بيروح لسيوة و في مكانها تذاكر لمدينة مطروح حيث، إن شاء الله، هانخد أتوبيس تانية لسيوة... فخرجنا الإسكندرية بالأتوبيس الساعة سابعة بالليل و وصلنا مطروح الساعة الاتنين الصبح و استنينا للأتوبيس التانية.
يعني.. الأتوبيس التانية جاي بس ماكانش في عدد كافي من المقاعد فقررنا نمشي لمحاطة الميكروباص و بعد وقت طويل نجحنا في إقتناع الأسطى إننا كنا عايزين واحد ميكروباص لخمس أشخاص بس و كمان كنا عايزين ندفع لجميع المقاعد في الميكروباص بدلا من استنى لغاية الأتوبيس اللي جاي الساعة سابعة الصبح.
وصلنا واحة سيوة الساعة الخامس الصبح و طباً كنا تعبانين و طباً ما كانش عندهم الشباب مكان للناوم بس كان في أوضة واحدة للجماعة في الفندق اللي البنات اتصلوه من يومين، الحمد لله. و صحونا بعد تلات ساعات و دخلنا بلكوني الفندق و شفنا الواحة و كنا متدهشين و كنا مبسوطين موت عشان القرية هايلة و مافيش سيارات أو ازدهام.
قابلنا شخص في السياحة و هو خدنا للصحرا و الليل نمنا تحت النجوم في الصحرا! ولكن لما صحونا كان لازم نرجع القرية للأتوبيس اللي كان رايح للإسكاندرية..
اليوم مش ممكن النسا

يوم مش ممكن النسا لما سافرت مدينة نيويورك مع مجموعة اصحابي من كلية هورد. سافرنا في شهر نوفمبر و الجو كان برد قوي و مطر ومش جميل. لكن السفر كان مسل قوي! مشينا في جنينة سانترل واخدنا صور كتيرة تحت بناء للأطفال. أنا حاولت أركب عجلة في الجنينة، عجلة زي عجلة-عربية (مع "كارت" و الناس يركبوا في الكارت) لكن العجلة ثقيل قوي! وبعدين، مشينا في محلات كتيرة زي "هرشي" و محلات الحلويات. وكمان، رحنا محلة "ه و م" و كنا لابسين القبعات و عندي صور كتيرة. ومشينا في ميدان تيمز وكان نير جدا! وشوارع ميدان تيمز كان مش فاضية.
أكلنا في مطعم البيزة، والمدينة غالية جدا! سافرنا نيويورك مرة تانية و اتفرجنا مسرحية في برودواي. احببتها، لكن، احببت امشي في المدينة أحسن من المسرحية. المرة التانية، أكلنا في مطعم إيطالي و مشينا ميدان تيمز. سافرت نيويور مرات تلاتة. المرة التالتة شفت تمثال الحرية و دخلت بناء إمبير ستيت. لكن، أحسن مرة كانت المرة الاولى. مش ممكن لي انسى اليوم اللي سافرت مدينة نيويورك للمرة الاولى.
ثقيل يعني مش حفيف**
القبعات يعني حدوم للرئيس**
نير يعني نور كتير **
الحادثة الكبيرة اللي غيرت حياتي
عيد ميلادي العشر
كاس العالم الكويديتش
اليوم مش ممكن أنساه...

فرحي
فرحي
فرحي كان يوم مش ممكن أنساه. صاحيت بدري قوي عشان كان لازم أقابل واحدة صاحبتي عشان هي كانت هعمل شعري. و هي ممتاز قوي عشان باحب شكل شعري اللي في صوري. و كان لازم أصحي بدري كمان عشان فرحي كان بدري في مدينة سولت لايك و المدينة دي بعيدة شوية عن مدينتي و كان الرحلة تقريبا ساعة أو ساعة و نص. و كان لازم ألبس فستاني و الفستان كان جميلة قوي بالنسبة لي. لقيته في محل صغير في مدينة أميركان فورك لما كنت مخطوبة لحد مختلف من زمان. و لكنه ماشافش الفستان ده خالص. و لبست الفستان ده الصبح و رحت السيارة و جوزي كان في سيارة تانية مع أسرته و كل السيارات راحت مع بعض سولت لايك. و اتجوزنا جوة المبعد اللي فيمدينة سولت لايك و الفرح كان بسيط و جميل. و بعد كدة رحنا مع بعض الجناين اللي كانت جنب المبعد, و كان المصور بأخد صور لنا. أولا أخد صور أسرتي و أسرة جوزي, و أصحابنا اللي كانوا معنا في المبعد. و بعد كدة خد صور لأنا و جوزي في الجناين مع بعض. و بعد كدة كلنا أكلنا مع بعض في مكان جميل و تاريخي إسمه بيت الأسد. و بعد كدة رحنا البيت و استعدنا للحفلة اللي كانت هتكون بالليل. و الحفلة كانت ممتازة. كان فيه ناس كتار و كل أصحابي و أسرتي و أسحابه و أسرتة. و كان الطعام ممتاز كمان و الرقص رائع.
اليوم خاص
يوم ان لا ممكن لي أنسي يوم فرح أختي. اليوم كان في جوليو سنة زمان. الجو كان حر موت لكن كانت الشمس مشرقة و اليوم كان جميلا. الفرح كان في مدينة بتسبرج و في الجنين من متحف "سولجرس" و "سالورس".
الليل قبل من الفرح زوجها نوم في فندق و كل النساء التي في الفرح نومنا في بيتهم. في الصبح احنا فطرنا بكر و بدءنا ان حضرنا. احنا روحنا مخبر و قدمنا لهم "كبكك الوقوف" و إمتى وصلنا في بيت رتبنا اجيرا من البرامج. بعد الغداء كان الوقت لنا اللباس عشان المصور كان قريب. امي كانت البس باوزة و تنورة تركواز و كنت البس الفستان تركواز و العروس كانوا لابسين فساتين لبني. أختي اعطت لأبنا كرافات من نفس اللون. وسلنا من المتحف في ساعة ٥ و في ساعة ٥ و نوس الانتهاء من مراسم.
الحفلة كانت تبدأت مساء ده و هي ماتجلصتش لحد ١٢ بالليل. عندنا أكل لذيذ و موسيقى جميلا. الاحتفال كان ضخمة و زحمة لكن منظم و هايل. كل الناس كانوا مريح عسان الغرفة كانت واسع. عيدنا مع عائلتنا و أصدقاء لحد ساعة متأخرة من الليل و في نهاية من الحفلة، اختي و جوزها جديد روحوا سهر عسل.
ايام الاتنين
لازم اركز... اركز.. اركز على شغلي عشان النهارده هو يوم الاتنين. عندي يوم طوييييييل اليوم زاي كل يوم الاتنين فعايز اتكبم شوي عن جدولي وواجباتي لليوم.
اولا صحيت الساعة التامنة لكي اعمل بلوغي لصف مصري : ) لما باشرب قهوتي وما فيش مشكلة حتى الان الحمد الله. ولكن بعد كده عندي اكتر واجبات مثلا لازم حاعمل تدريب (١ ١(أ)) بس ده ليس كلها. بعد اخلص واجبيني لصف مصري, لازم اركز على رواية "الخبز الحافي" عشان حاكتب شوي عن الفصل الأول بس ان شىئ الله ما فيش مشكلة عشان قرأت معظم الفصل في الاجازة. لكن ده ليس نهاية يومي.
بعد شغلي مع صفوفي العربية حاجهز نفسي لصفي الادارة الاعمال فلازم اقرأ حالة عمل عن الصين. لكن مليش عشان بعد اقرا حاجات بعربية ليس عندي اي مشاكل مع قرا بالانجليزي ابدا. فاي كمان؟ مع الاسف عندي تقديم كبير بكرة والله ما حضرت ولا كده له فبافكر عن ده بس ما باجاف عشان التقديم باللغة الانجليزي الحمد الله. عندي اي كده تاني؟ طبعا ضروري لي حاروح صفوف! لكن بعدين عندي اكتر. بعد ساعة تمانية عندي اجتماع مهم مع الناس في شركة "يس ايه اي سي" عن مشروعي معها. وممكن بعد كده حيكون سلام؟
الأحد، ٦ نوفمبر ٢٠١١
يوم قويس!
هناك ايام مش ممكن انساها. و ايام دي كانت الايام لما زرت مع صاحبي متحف التاريخ الطبيعي. متحف ده المتحف باحبه اكتر. و لكن اليوم امام يوم ده كان يوم قويس كمان. ل
يوم السبت كننا انا و صاحبي في بيت ولداي. كان اسبوعين امام عيد "هالووين" فاشتريت ممتي قرعين كبيرة لنزينها. و الجو كان جميل قوي. مش كان حار و مش كان برد و كان هناك شمس. كننا جالسوا في الارض امام بيتي و نقشت قرعيننا و كننا مبسوطين قوي! نقشت عنكبوت و صاحبي نقش قط. بيحب القطط كتير زي انا! و في رايي احسن عيد "هالووين" و باحب انقش القرع. و بعدين، طبخنا بذور اليقطين و اكلناها و كانت لذيذة قوي! ل
و يوم الحد كان لازم يروح صاحبي متحف التاريخ الطبيعي لصفه. و رحنا لها في بعد الظهر و ركبنا المترو. و زرنا كل المتحف. و كنت احب جنينة الفراشة. كانت فيها فراشات كتير في كل اللون في العالم! صاحبي هو خائف من الرفاشات و لكن باحبها. و الرحلة كانت ممتع و ممتز و مضحك قوي! ل
الجمعة، ٤ نوفمبر ٢٠١١
اليوم مش ممكن أنساه: خروج المغرب
الثلاثاء، ١ نوفمبر ٢٠١١
كل عام انا باحتفل عيد الأضحى مع عيلتي و اليوم ده مشغول قوي اولا انا باروح فيرجينيا يوم او يومان قبل العيد و تعام مامتي و أختي بعض الاكل العيد وباقضي وقت مع عيلتي و اصحابي زمان و انا وبابا هاروح المزرعة عشان خاروف للأضحية ثم بنرجع المنزل و كل شخص بيستعيدوا لاليوم التالي
في يوم العيد الصباح احنى بنستحم و بنلبس بسرعة و بنروح مسجد الحي لصلاة العيد و الخطبة ثم بنرجع البيت و بابا كان بيدي كل الولاد العيدية واحناى بنغير لبسنا وبنروح المزرعة للأضحية و الولاد بيلعبوا مع الحيوانات ثم نرجع البيت و مامتي و اخوتي بيطبخوا لحم الخاروف و باقية الأكل و احنى بنزورعيلة اخري و الصحاب لغاية أعشاء ثم بنرجع البيت و بنأكل اعشاء مع عيلة و اصحاب و احنى بنتكلم عن الزمان و حاجات مختلفة و بنعمل اكس بوكس وبنعمل ذلك طول الليل لغاية الفجرثم احنى بنام لغاية الظهر
و عيد الاضحى هي من افضل الاحتافات لنبة لي هي وقت روحي للعبادة و وقت للعيلة و للاصحاب و هو عادة كويس قوي و انا عايز الاستمرار في العادة دي
عيد الاضحى اللي فات كان حلوى قوى و انا باتمنى العيد سنة دي هيكن افضل ان شاء الله هاروح فيرجينيا يوم الجمعة الجاي للانضمام عيلتي الاحتفال الكبيرده
السنة الجاية
اهلاً وسهلاً يا جماعة. الأسبوع ده هاكتب عن برامجي للسنة الجاية. أنا دلوقتي في أخر سنة في الجامعة. الفصل الدراسي الجاي هاخذ اربعة فصول بس وكلها هتكون في تخصص العربي. هاخد صف اللغويات العربية والعامية المصرية وكمان صف عن النشاط الجنسي والجنس في الأدب العربي. بس أنا متحمس قوي لفصل جديد وهو عن الوضع في العالم العربي اليوم ويركز على الخطاب الثقافي في الثورة المصرية. الفصل الدراسي الجاي هيكون ممتع قوي عشان ما عنديش فصول كتيرة وكل مواضيع فصولي ممتعة جداً وفوق كده هاكون عندي فصول ليومين في الأسبوع بس, يوم الثلاثاء ويوم الخميس. فالاجازة بتاعتي هتكون طويلة قوي وعشان ما باحسش بالملل لازم القى وظيفة. والوظيفة دي المفروض تستعمل مهارتي اللغوية عشان أنا محتاج التجربة. بعد الفصل الدراسي الجاي هاروح مصر ان شاء الله وهادرس في جامعة اسكندرية. أنا باعد الأيام لغاية السفر ده عشان باحب مصر وسمعت كتير عن اسكندرية. في مجموعة من اصحابي اللي بيدرسوا في اسكندرية دلوقتي ودايماً نتبادل رسائل ويبدوا انهم بيستمتعوا بمصر بدرجة كبيرة. بس هدفي الاساسي مش السفر بس عايز انتهز الفرصة للدراسة عشان لازم اخد المستوى الثالث في اللغة بعد ما ارجع لامريكا ولازم اذاكر كتير واقضي وقت كتير في الكلام مع المصريين. بس أنا متفائل بقدرتي في تعلم اللغة عشان شغفي لها.
النهاردا عايز اتكلم عن تكنولوجي خصوصا الموبايل زي "اي فون" و"اندرويد". اولا في فرق كبير بين الموبايلين وافتكر....لا..اعرف أن "اي فون" احسن من اي موبايل تاني ودا رأيي من غير أي انحياز. ممكن عندي "اي بود" و"كمبيوتر من "التفاحة" بس اكييد ماعنديش اي انحياز...بس على اي حال "اي فون" افصل من "اندرويد" عشان اسباب كثيرة. واحد من الفروق، الكاميرا و على السطح الموبايلين فيها نفس الكاميرا يعني ٨ ميغابكسل بس اكييد فيه فرق و طبعا "اي فون" احسن عشان قارنت الصور من الموبايلين وسفت جودة "اي فون" وازي ممكن يجادل عنينيي؟ بالضبط!!...مش ممكن عشان بعرف كل حاجة عن الموبايلين ف لازم تشتري "اي فون" و عشان فيه "اي فون" جديد اسمه "اي فون ٤س" مافيهش منافسة خالص بين اي موبايل و "اي فون". اهه! نسيت تفصيل مهم قوي!!! فيه "اي فون" كل اللغات في الدنيا عشان كده ممكن طلاب اللغة العربية يكتبوا بـ......عربي!!!! دا مهم قوي لما الطالب عايز يبعث "تيست" او "ايميل" إلى اصحابه او الاستاز..شركة "التفاحة" عايزة تساعد كل طالب عربي. فين "اندرويد" في الموضوع ده؟؟ ممكن تحت حجر.